تسجيل صوتي تم تسجيله على سكاىب بين خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع ورجل الأعمال عمرو ممدوح إسماعيل دارت المكالمة حول اللعبة الخفية التي يمارسها خالد صلاح وتقمص دور المعارضة الشريفة مع أنه موالي للنظام القديم وأوضح صلاح كيف أنه يضرب في المعارضة لصالح النظام وفي نفس الوقت يدعي أنه يتقمص دور المعارضة حتى يكسب ثقة القراء
وفى المكالمة يشير خالد إلى أنه يحاول الترويج فى حواراته التليفزيونية أنه ليس مع الدولة لأن الجريدة عندما توصف أنها مع الحكومة فانها تكون فى خطر حقيقى وانه عند صدور الجريدة وحتى قبل صدورها أجرى اتصالات مع مسئولين فى أمن الدولة والحزب وأكد للجميع أنه مع النظام ومع الحزب الوطنى لأن الحزب أفضل وأقوى من أى احزاب أخرى.
ويؤكد خالد صلاح لعمرو أنه يحاول اقناع القارئ أن الجريدة تتكلم لمصلحته وأنه يضرب ويلاقى كما يقول التعبير العامي. كما يقول كمااكد أنه في طريقه لتكوين حزب جديد وبعترف اعتراف صحيح بان الحزب الوطنى هو اقوى الاحزاب .
وكما أشار خالد صلاح إلى أنه خصص ميزانية خاصة لارسال بوكيهات الورود لكبار المسئولين حيث أرسل بوكيه ورد لعلى الدين هلال وأنه على اتصال دائم بمباحث أمن الدولة وأنه نجح فى عمل حوار مع أحمد عز وخلال المكالمة يؤكد المتحدث إلى أنه لم يجر أى اتصالات طوال الفترة الماضية مع خالد صلاح الذى يرد بسرعة ولا حتى بابا فى إشارة من خالد صلاح إلى ضرورة عدم الاتصال به فى هذه الفترة.
وعمرو ممدوح اسماعيل إبن صاحب العبارة الشهيرة «السلام 98» التى غرقت فى البحر الأحمر ومات فيها أكثر من ألف مصرى وهرب بعدها إلى الخارج
وصاحب جريده اليوم السابع اليوميه وموقع اليوم السابع الاخباري هو صاحب
شبكة النهار رجل الاعمال وليد مصطفى الذائع الصيت ووفقا لتحقيق منشور في صحيفة الاهرام الرسمية فإن "تكاليف الدعاية والتسويق لقنوات النهار قبل انطلاقها تجاوزت أربعين مليون جنيه ، بما يعنى أن تكلفة التشغيل لن تقل عن مائة وعشرين مليون جنيه "
وهناك مصادر تؤكد وجود علاقة بين وليد مصطفى ورجل الاعمال الهارب ممدوح سالم و مشاركة لـ«أشرف صفوت الشريف
الغريب ان نجم وليد مصطفى برز فجأة فهو كان منتجا ومتصرفا للحفلات الفنية لبعض الفنانين مثل الفنانة روبي
.
بعد كل هذا هل مازلت تصدق جريدة وموقع اليوم السابع؟!!!
بعد كل هذا هل مازلت تصدق جريدة وموقع اليوم السابع؟!!!
