نجح محمد عصام، الطالب بكلية التجارة، في اختراع "سلاح مضاد للطيران والدبابات" لاستخدامه فى الدفاع فى حالة التعدى من قبل أى دولة. والجهاز يعمل بأشعة الليزر الحارقة ويسمى بالليزر فائق القدرة، بالإضافة إلى أنه يستخدم كسلاح للدفاع فقط لتدمير الطائرات والدبابات والصواريخ.
وأشار عصام أن السلاح له قدرة على ملاحقة أى طائرة مهما تكون سرعتها خاصة طائرة الشبح الأمريكية والتى لها القدرة على اختراق المجالات الجوية والتخفى دون أن تستطيع أجهزة الرادار ملاحقتها أو معرفتها، لافتا إلى أن السلاح له قدرة على تدمير الطائرة أو الدبابة فى فترة زمنية لا تتجاوز الـ "10 ثوانى"، لتصبح رمادًا.
وقال إن فكرة الاختراع جاءت بعد مشاهدته لقطة من فيلم "سقوط بغداد" والتى جاء فيها وضع بعض الجنود الإسرائيليين حذائه على وجه شخص فلسطينى، فأقسم أن يفكر فى وسيلة يتمكن من خلالها العرب استرداد كرامتهم وعروبتهم بين العالم.وأشار الطالب بكلية التجارة إلى أن الجهاز من الممكن أن يستخدم كرادار لمراقبة المجالات الجوية والبحرية والحدود البرية، بين الدول عن طريق تزويده بموجة كهرومغناطيسية ممغنطة تكمن فى شكل رادار.
وقال إن فكرة الاختراع جاءت بعد مشاهدته لقطة من فيلم "سقوط بغداد" والتى جاء فيها وضع بعض الجنود الإسرائيليين حذائه على وجه شخص فلسطينى، فأقسم أن يفكر فى وسيلة يتمكن من خلالها العرب استرداد كرامتهم وعروبتهم بين العالم.وأشار الطالب بكلية التجارة إلى أن الجهاز من الممكن أن يستخدم كرادار لمراقبة المجالات الجوية والبحرية والحدود البرية، بين الدول عن طريق تزويده بموجة كهرومغناطيسية ممغنطة تكمن فى شكل رادار.
ولفت إلى أن للجهاز بعض العيوب على رأسها تكلفته المرتفعة حيث تصل من 10 إلى 15 مليون جنيه، أى ما يساوى تكلفة 10 صواريخ مضادة للطائرات. واخترع الطالب ما يقرب من 17 اختراعًا و5 أبحاث على رأسها اختراعه لسلاح مضاد للطائرات والدبابات والصواريخ، ومولدين كهربائيين، وجهاز نقل البيانات من وإلى المخ والعكس.
ياتي هذا إضافة إلى اختراع وسيلة مواصلات تبلغ سرعتها 1500 كيلو متر فى الساعة، وهى شبيهة بقطار "الإكس بريس" واختراعه جهاز لتنقية المياه بالليزر، وموتور يولد الكهرباء ويعمل بالمياه، عن طريق تحليلها وتحويلها إلى كهرباء عن طريق تفاعل الهيدروجين مع غاز ثانى أكسيد الكربون.
وحصل الطالب المخترع على المركز الثانى فى الفيزياء بمسابقة نموذج محاكاة نوبل إيجيبت التى نظمتها الجامعة الأمريكية.
وحصل الطالب المخترع على المركز الثانى فى الفيزياء بمسابقة نموذج محاكاة نوبل إيجيبت التى نظمتها الجامعة الأمريكية.